يدريَ وشِ إللي يجـَـَـَـَـَـَبرْ إلعين‘ :
تغفيّ !
تغفيّ !
تغفيّ !
يحڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز
ڪانا يعبران جسرَا
خاف الأب الحنون على ابنته
من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا
حتى لا تقعي في النهر
فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي
رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟
كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط
لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا
عندما تثق بمن تحب . . /
و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ
أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ
عندها امسڪ بيد من تحب
قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$
نملككِ آڪبرّ سإعِـِـِهةة‘ فِ إلعآلممْ . .
و لڪڪنَ :
نحنِ إڪڪثرُ إلشععوب مضيعَـَـَـَهةة‘ للوقتِ ,!
احمد الشقيري
رغبَهہِۧ مجنونِـِـِـِهہِۧ :
ترآودنيِ . . أنْ إلععبّ ب آلمآءَ و آلصصصآبونِ
و أصنعع‘ [ فقآععِـِـِـِـإآتْ ] ! و آتإبعْ تطآيرهإ " ف آلهوآءْ :/
و آططلقِ علىْ آلفققققإعآت‘ . . .
آسمإء اروآححَ , ( خِ ذ ل تُ ن ييْ ) =(
و آتإبععِ | انفجَـَـَـَـَـَآرهم‘ فإلههوآءِ
ترآودنيِ . . أنْ إلععبّ ب آلمآءَ و آلصصصآبونِ
و أصنعع‘ [ فقآععِـِـِـِـإآتْ ] ! و آتإبعْ تطآيرهإ " ف آلهوآءْ :/
و آططلقِ علىْ آلفققققإعآت‘ . . .
آسمإء اروآححَ , ( خِ ذ ل تُ ن ييْ ) =(
و آتإبععِ | انفجَـَـَـَـَـَآرهم‘ فإلههوآءِ
وقلي من اي صوره بديت
وعطني الاسباب ودورلك عذر
والله اني من احزاني بكيت
من كتابـآتي المتواضعه بفضل ربي
لآِ يصلَ النآسَ الىَ حديقهِ { النجآحِ "
دوْ وْ وْ وْن أنِ يمروِآ بَ محطآتِ /
. . . . التعَبِ | الفشِلَ | اليأسَ !!
وِصآحبَ { . . الإرِدآهـِ القوِيه !
لآِ يطيَلِ الوقوِف فيَ هذهِ المحطـآتِ !
دوْ وْ وْ وْن أنِ يمروِآ بَ محطآتِ /
. . . . التعَبِ | الفشِلَ | اليأسَ !!
وِصآحبَ { . . الإرِدآهـِ القوِيه !
لآِ يطيَلِ الوقوِف فيَ هذهِ المحطـآتِ !
وَ .. ادركت حقاً بعد ليالي من " البُكاء المر "
ان من ترحل به / رياح الواقع!
ان من ترحل به / رياح الواقع!
لا تعُود به..رياح الحَنين
........ أبـداً
مؤلم أن نتغاظى ويستمرّ الخطأ
ولكن . . .
جميييل / أن نكُون أكثَر قوّة ورُقيّ
لِ درجة ( إستِصغار ) ذلِك الخطأ .!
تخبّطوا في غياهِب العنـاد عليكُم من الله الرحمة ، والسّلام
فَ ( أنَـا ) لم أعُد أهتم !
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
ولكن . . .
جميييل / أن نكُون أكثَر قوّة ورُقيّ
لِ درجة ( إستِصغار ) ذلِك الخطأ .!
تخبّطوا في غياهِب العنـاد عليكُم من الله الرحمة ، والسّلام
فَ ( أنَـا ) لم أعُد أهتم !
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
" فَ لاشيء يستَحق أن أعكّر مزاجي من أجلِه "
شششعًوٍرٍ مؤلم / عًندمـآإ تحآإوٍلُ
ان تتنفس الهوآآء وانت بكـآمل سعـآدتك
ثم تلتفت فتتذكر
كل مـآمريت به من الـآم
فتصبح السعـآده حلم ..
لـآآترااه الا بالمنـآم
من كتـآبـآتي
اللهٌمْ آجَعلنِآ . . .
مِمَن دعَآااكَ فـَ أجبته
وأسِتهَدااك فـَ هدٌيِته
وتوّكَل عَليك فـَ كِفيَته
اللهٌمْ آمِينَ
اللهٌمْ آمِينَ
اللهٌمْ آمِينَ
مِمَن دعَآااكَ فـَ أجبته
وأسِتهَدااك فـَ هدٌيِته
وتوّكَل عَليك فـَ كِفيَته
اللهٌمْ آمِينَ
اللهٌمْ آمِينَ
اللهٌمْ آمِينَ
....................... يبتسمّ لنا الحّظظ
وتصبح كل خياّلتنا حقيقة
مآيضحكني حدّ البكآء !
هو أن اولئك الذين نحـبّهم ونحـب حتى اخطآئهمْ ..
تجتهد الاقدآر كي تأخذهم بعيداً عنآ .. !
وأولئك الذين لآ نشتهي حتى رؤية وجوههمّ
تجتهدُ الصدف كي تضعهمْ في طريقنآ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق